تقع هذه الموسعة في نقطة الوسط بين ما يشبه القواميس من المؤلفات التي صدرت في مجلد واحد، تُرجم بعضها إلى العربية، وبين الموسوعة المحيطة التي تقدم كل شيء تقريباً مثل موسوعة الأديان التي صدرت عن دراما كميلان عام 1987 في ستة عشر مجلداً ضخماً. من هنا يمكن وصف موسوعتنا هذه بالمختصرة. لأنها لا تتوقف إلا عند المحطات المهمة في تاريخ الأديان. ولكن الاختصار هنا لا يعني الاقتضاب وإنما الاقتصار، لأن كل محطة نتوقف عندها سوف تنال حظها الوافي بما يتناسب مع أهميتها. ولقد عمد محرر الموسوعة، وهو متخصص مشهود له بطو.... أقرأ المزيد


ج.م300 
  • الشحن: 

تم عمل هذا الموقع بواسطة