وقعت في حب إيليزابيث ودارسي ، ذكاء الفتاة ونظرتها العميقة مقابلا لهدوء دارسي وغموضه ، مصارعته لكبرياءه أخيرا وافصاحه عن حبه بشكل غير تقليدي كان رائعا ، بعد رسالته الأخيره تغيرت الأحداث إلى نثر كومة من الدفء في داخلي ، كان ذلك حماسيا بهدوء وسكينة ! رغبة الأم الملحة في تزويج بناتها تصادم قليلا مع دقات قلبهن ،السعادة تعثر عليها الفتاة مع تيار صوت خفقان قلبها دون أدنى شك ، رواية سلسة مسلية وأضحكتني أيضا بسبب تفكير الأم ، عميقة من نحو خاص ، يدور عمقها حول ايليزابيث بعض القرارت التي اتخذتها ، نظرتها ، مشاعرها ، حزمها ، وحبها ، اغرمت بها حقا ، أخيرا نهاية غاية في الجمال


ج.م35 
  • الشحن: 

تم عمل هذا الموقع بواسطة